الشاعر / حمد نايف المدلاج الزعبي لديه في ذاكرة الشعر الكثير
وكلما اشتقنا إلى شيء مما لديه يأتي لنا بقصيدة تحمل جمال القافية و عذوبة المعنى
القلب من طاري الموادع يجظّظ في كل يوم اربع وعشرين جظّه
اللي توافق مع وليفه محظّظ واللي يفارق ولف يا ردي حظّه
والبير مما فيه لازم ينظّظ وقلب الغضي مافيه شيٍ ينظّه
صدري من هموم الليالي مرظّظ ليله ورا ليله همومه اترظّه
وراسي من الافكار قدهو مفظّظ ولا عاد يقبل زود هرجٍ يفظّه
كسير قلب وخاطر الود شِظّظ يالله عسا قلبه يجي مايشظّه
اللي جديله لا تسشور وقظّظ ايقظ معه ارواح لا منه قظّه
لا شفت عينه غصب عيني تغظّظ والطرف الاكحل داعجه ما يغظّه
بيته بنيته في الحشا ما يقظّظ وبيت العذول الحاسد الله يقظّه
واصخر القيفان لجله على أظّظ والشطر الآخر ينتهي له على أظّه
ايه انتبه للي على شفاه كظّظ قبل الندم وتكظ بشفاك كظّه
عليك ياللي كل جوفي تلظّظ وان حل في قلبك لظا الشك لظّه
يا راعي الخد الأسيل المفظّظ كنه ذهب مخلوط بشوي فظّه
وصيتي لك بالنواجذ اتعظّظ لثّم على ذالخد لاحدٍ يعظّه
حمد نايف المدلاج الزعبي