ياسلام الله من قبل بوح آبوحه للرفيق اللي ابي آصله وآمرّه
ابن مرهب سيرته سيرةٍ ممدوحه كل مانطريه ينقال لله درّه
ودلتي لا فوّحت عقب ثالث فوحه كان مازانت لشرّابها بغرّه
والبروق بنجد والسيل وسط الدوحه والمطر فالصيف لا هلّ يونس حرّه
يبن مرهب والهوى ما استدار بروحه من يفرّه غير ربّك لا شاء يفرّه
كل زله عندنا زلةٍ مدموحه غير من عاد الزلل شاف مالا سرّه
من نوانا بالردى كيف يامن روحه وجرّته بيجيبها من يقص الجرّه
العلوم اللي يسوونها مفظوحه والحليم اليا غضب من بيامن شرّه
كل ما يبعد بشبحه تقل اشبوحه لو تغرّه ربعه اللي تشيل صورّه
بالملاويح الحرار ان علت مطروحه وبالشعير اليا بغينا الدجاج انثرّه
انتحكم ونحكم ونعكم والشوحه تعتدل وتعود غصبٍ وهي مظطرّه
مير لا دار الهوى ما استدار بروحه من يفرّه غير ربّك لا شاء يفرّه
عبدالله بن شنار الزعبي
مرحبا والمجد حنا هله واصروحه العدو يشهد لنا والرفيق انبُرّه
الشهاده يوم جت من غلا مجروحه من عشيق الترفه الجادل أم الغرّه
ياولد شنار هاض الحمام بنوحه الرساله وصّلَوها سباع الحرّه
شاعرٍ يادوب يرضي هل الأصبوحه وشاعرٍ تحتاج في ضيفته مغترّه
المزوح نجنّبه لو يزيد امزوحه وإن غضبنا لا بغينا طحنا بُرّه
زلة الصاحب لها اصدورنا مفتوحه وزلة الخايب لها اكفوفنا مخضرّه
لاتغارب والتطوّر وصل منفوحه وراعي القرش الحمر في يدينه صرّه
النصيب أخطا ولا وافقت صبّوحه والعرب ضاقت على عيونها المحمّره
والدروب الخضر لاأهل الهوى مسموحه من تعثر فـ أول الدرب عاد الكرّه
لا تعاتب لك هواوي تزيد اجروحه الوصل طب الهوا والجفيّا مُرّه
ولاتخيل البرق والبرق يجذب ضوحه لين عساس البدو فـ الصحاه يقُرّه
العلوم مصلّحه والشيم مذبوحه وإن بغيت أكشف غطاها كسرت الجَرّه
عبدالله بن مرهب البقمي